بعد انفجار فضيحة التجسس على سياسيين وإعلاميين ورؤساء دول عبر برنامج بيغاسوس الإسرائيلي التجسسي، وبيع هذا البرنامج لدول عربية مطبعة، حاولت كل من “إسرائيل” والإمارات صرف نظر المجتمع الدولي عن تورطهما في القضية، عبر اتهام قطر وحركة المقاطعة وعدد من النشطاء الفلسطينيين بالوقوف وراء حملة كشف هذه الفضيحة.