
أطفال الأسيرة المقدسية فدوى حمادة كبروا دون عطف أمهم وحنانهم، لكنهم لا يزالون يسألون عنها يوميا ويفتقدونها بشكل يعذبهم نفسيا في ظل تواصل اعتقالها منذ 4 أعوام بعد أن حكمت عليها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بـ10 أعوام سجنا.
أطفال الأسيرة المقدسية فدوى حمادة كبروا دون عطف أمهم وحنانهم، لكنهم لا يزالون يسألون عنها يوميا ويفتقدونها بشكل يعذبهم نفسيا في ظل تواصل اعتقالها منذ 4 أعوام بعد أن حكمت عليها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بـ10 أعوام سجنا.