تواصل السلطة الفلسطينية سياستها القمعية تجاه المعارضين لها
حيث رفضت الإفراج عن المعتقلين في سجونها على خلفية الاحتجاجات التي جاءت بعد اغتيال المعارض السياسي نزار بنات
عمدت السلطة إلى تلفيق اتهامات واهية ضد المعتقلين واختطافهم دون إعلام عائلاتهم بمكان الاعتقال