في مُحاولة لتغيير اتجاه التاريخ، وصُنع الوجود والقبول للعدُوّ الإسرائيلي في وعي الشعوب، الأبواق الإماراتيّة المأجورة صارت تعمل جنبا إلى جنب مع الإسرائيليين المُكلّفين بالتّرويج للتّطبيع الإسرائيلي، تزامنا مع تصاعد الجرائم الإسرائيلية التي تستهدف مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك.
ويأتي ذلك في ظل تعزيز الاستيطان وسرقة الأرض تنفيذا لمخطط الضم والتهجير، وتشديد الحصار الظالم والتصعيد العسكري المستمر على قطاع غزة الصامد.