أحياء القدسضد التطبيع

كذبة التطبيع الكبرى

لم تجد الإمارات مدخلاً يبرر لها اتفاقها وخيانتها مع الاحتلال الإسرائيلي والتطبيع معه بشكل كامل غير زعمها أنها ساهمت في وقف قرارات الضم الإسرائيلية لأجزاء من الضفة الغربية، الأمر الذي كذّبه رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نتنياهو، مُؤكّدا أن خطته لتطبيق الضم “لم تتغير”، رغم التوصل إلى اتفاق التطبيع مع أبوظبي.
وإلى جانب تكذيب نتنياهو لولي عهد أبوظبي، لم تتوقف سلطات الاحتلال، أو المستوطنون، عن الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية في مدن وقرى الضفة الغربية، وضم عدد منه وسط مباركة وتطبيل إماراتيّ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى