
عاد الفنان التونسي الذي سبق أن غنّى مع فنان إسرائيلي، نعمان الشعري، للتفاخر بتطبيعه مع الاحتلال، مُعتبرا أن ليس له أي مشكلة مع التطبيع معه وأنه لا يعتبره عدُوّا.
التطبيع الفني، لا يقلّ خطورة عن التطبيع السياسي والاقتصادي وغيره مع هذا الاحتلال، كونه خيانة وهو مرفوض جملة وتفصيلًا من كافة الأحرار بالعالم.