كشفت حركة “#فلسطين بتحكي” الألمانية، أن الإعلام الألماني، يمنح الفرصة للجانب المعادي للفلسطينيين، للتحدث بحرية في وسائل الإعلام الألمانية، في المقابل، يقمع الفلسطينيين.
هذا السلوك غير المهني، هدفه المغالطة ودعم رواية #الاحتلال الكاذبة، ولا يخدم سوى التلاعب بالرأي العام!