في سابقة هي الأخطر من نوعها، توجّه مجموعة من الإسرائيليين إلى مرّاكش مع جمعيّة “يسرائيليز” لجمعهم ودمجهم مع الشباب المغربيّ وجعل وُجود الإسرائيليين داخل المغرب أمرا طبيعيّا.
دخل التطبيع بين الاحتلال الإسرائيلي والمغرب رسميّا مرحلة العمل على تغيير قناعات القاعدة الشعبية، وخاصة جيل الشباب.